لطالما كنت اتمهل في كتابه اي مقال لتتضح الصوره كامله لكي لا اخطء في نقدي او كتابتي او لكي لا اكون قد ظلمت شخصا
ولطالما وعدت قلمي بأن لا اكتب اسماء يتسخ منه من حجم وساختهم السياسيه
ولكن ما كشف اليوم في قضيه الميموني اوصلني لمرحله اكفر بنظام ناصر المحمد
لعن الله قاتليك يا الميموني
لعن الله اليد التي دنست جسدك
لعنه الله من يدافع عن قتلتك
عاجز عن التعبير اكتب سطر وامسحه من شده غضبي لما حدث للميموني .. اشتم كل سافل شارك في قضيه الميموني واشتم كل من عليه المسؤوليه السياسيه بقتله
ارى يدي ترتعش وانا اكتب المقال واكتشفت انا القلم هو من يرتعش ... تحركت مشاعر الجماد من جريمتكم
قال الميموني رحمه الله وهو يعذب ابي ماي
رد الحيوان البشري العسكري بما لا يقوم به حيوان فتبول عليه ....وادخل رجال الشرطه صاحب اليوكن وقالو له السفله المجرمون تريد ان نأتي
بشخص يعتدي عليه جنسيا
يا الله الا الكرامه لا تهان
ناصر اعثت في البلاد والعباد فسادا ... ارحل
حكومه كـــــــــــــــــــــــــــــــــاذبه
وزيــر داخليه كــــــــــــاذب
نواب مرتشـــــــــــون
يوم السبت سأكون متواجدا معتصما وقسما بأنك يا ناصر ستزول
قريبا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق