في بدايه الامر يجب ان اوضح نقطه لا بد ان تذكر لأكون منصفا
قانون اسقاط الفوائد قانون ظالم غير عادل ورغم ذلك عندي قناعه
بأن تواطء البنك المركزي هو السبب الرئيسي لجعل الامور تسير كما هي الان
ولكن لنأخذها بحسبه مبسطه جدا وأرجو من الاقتصادين ان لا يتفلسفو كثيرا
اليوم نسمع بأن تكلفه اسقاط الفوائد سيكلف الدوله 8 مليار
وانا على حسب ذاكرتي مسبقا قالو بأن ديون الشعب الكويتي 4 مليار
اذا كانت الحسبه صحيحه فأسقطو الفوائد عن المواطنين لانكم بشر جشعين لا تخافون الله
وأليكم الحسبه
قانون أسقاط الفوائد لا يكلف الدوله دينار واحد
قانون البنوك الربويه بالنسبه للقرض تسقط الفائده اذا تم سداد اصل الدين بالكامل
يعني اذا الشخص عنده قرض بقيمه 20000 والفائده 5000 مجموع القرض 25000
اذا اراد ان يسدد قرضه بالكامل يدفع فقط اصل الدين وهو 20000 دينار وتسقط الفائده
ما ستقومو به الحكومه المبجله التي تباكت على اقرار القانون
ستدفع للبنوك اصل دين المواطنين وبذلك ستسقط الفائده وبدل ان يقوم المواطنين بالدفع للبنوك سيدفع للحكومه
عن طريق البنوك
ولمده 15 سنه سيعود جميع ما دفعته الحكومه
يعني لم تهدر اموال بلدي
---------------------------
اقتراح
ان تقوم الحكومه بوضع ودائع خارجيه بقيمه ديون الشعب وبالارباح المدخره تسدد الفوائد
يعني ايضا لم تهدر اموال بلدي
ولكن استغرب هذه الاستماته من الحكومه
بصراحه اول مره اشوف وزراء حكومتنا بهذه القوه في التصريحات والرد على النواب
في شي جدا قوي بهالقانون جعل الوزراء يطلعون من طورهم
لدرجه ان الوزير البصيري قام واعتذر عن اسلوب والفاظ بعض الوزراء
-----------------
الكاتب الصحفي احمد الصراف
في مقال له ومحتواه انه سيهاجر من الكويت والاسباب
- انتابه اليأس -
-العجز المستمر للحكومه-
-اقرار قانون اسقاط الفوائد عن المواطنين-
بيسقطون الفوائد عن المواطنين بتهاجر لو عن الوافدين
كاتب بحجم احمد الصراف يصدر منه هذا القرار فعفوا يا كويت اصبحتي دوله مؤقته بالنسبه للبعض
هل اصبحت الكويت بالنسبه لك سياسه واقتصاد وحكومه تطبيق
الم تكن لك وطنا
الم تكن لك عزوه
الم تكن لك ملفى
ما هي الكويت بالنسبه لك بحيث تم اقرار قانون تريد المغادره
لا يهم انك ستغادر او ستبقى
الدول لا تتوقف على افراد
ولكن ما يهم هو ان يتجرأ شخص يحمل الجنسيه الكويتيه
ويساوم دوله على قانون
وداعا غير مأسوف عليك اذا كانت الاسباب كما ذكرت
بيت ايجار بموطن ملكك افضل من موطن ايجار*
--------------
سمو رئيس مجلس الوزراء
لقد تركوك من وقفو معك بالسابق فهذا هو الحال السياسي بالكويت
بسرعه يقلبون ربعنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق